فيديو تظهر فيه 60 فتاة يهز الهند
شاهد تظهر فيه 60 فتاة
فيديو تظهر فيه 60 فتاة يهز الهند، الذي تصدر حديث الرواد عبر منصات التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية، وأحدث ضجة كبيرة بين المواطنين حول دول العالم، وكونه من المواد الإعلامية الفاضحة فإن البحث عن التفاصيل والتحقق من صحة الاخبار المتداولة، يعنبر أولى اهتمامات النشطاء، ومقال اليوم يتناول التعرف على فيديو تظهر فيه 60 فتاة يهز الهند، وأبرز التفاصيل التي اهتم الرواد بالاطلاع عليها بهذا السياق.
شاهد تظهر فيه 60 فتاة
أثار الفيديو المنتشر والمتداول بين النشطاء ضجة كبيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعدما عرضت فضائية العربية التقرير، والذي جاء بعنوان فيديو تظهر فيه 60 فتاة يهز الهند، ووفقاً لما ورد في التقرير فإن الهند شهدت احتجاجات كبيرة، وذلك أمام جامعة شانديغار فى الهند، في ظل انتشار أخبار عديدة تفيد بإقدام 8 طالبات على إنهاء حياتهن، والسبب ظهورهن بفيديو مسرب مُخل بالأداب العامة.
- ووفقاً لما جاء في التفاصيل فإن الفيديو تم التقاطه في حمام منزل الفتيات.
- ظهر في الفيديو طالبات بلغ عددهن 60 طالبة، كانت احداهن قامت بتصويره وارساله الى صديقها الشاب، ليتسرب بعد ذلك وينتشر على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
- ومن جهتها كشفت السلطات أن الطالبات تعرضن لحالات اغماء، أيضاً؛ ونفت اقدامهن على إنهاء حياتهن.
- كما وأعلنت السلطات أنها قامت باعتقال الشاب المتهم بتسريبه الفيديو، وفتحت تحقيقا في الواقعة.
شاهد ايضا: أفضل تخصص في الهندسة الكهربائية شروط القبول
فيديو تظهر فيه 60 فتاة ملابس يهز الهند
وهو عبارة عن فيديو مُخل بالحياء، هز الهند بأكملها، تظهر فيه 60 فتاة عارية بالحي الجامعي، ووفقاً لما أوضحته التقارير أن طالبة قامت بتصوير الفيديو ومشاركته لصديقها، ليتم نشره لاحقاً على السوشيال ميديا، وقد تصدر العنوان لمحركات البحث في جوجل في ساعا قليلة، بهدف التعرف على ما آلت اليه الأمور، ومعرفة الإجراءات التي قامت السلطات باتخاذها ضد الشاب المسؤول، والمتهم بتسريب هذا المقطع، وسط أنباء كثيرة تفيد بإقدام الفتيات على انهاء حياتهن بأي وسيلة متاحة، لاسيما وأن المقطع تم تسريبه وانتشاره بين الصفحات المختلفة حول العالم، بالإضافة الى تصدر الخبر لأبرز العناوين الإخبارية عبر القنوات الفضائية والعديد من وسائل الاعلام المحلية والدولية.
وبهذا النحو ننتهي من مقال اليوم ونصل بكم الى ختام فقراه، والتي دار الحديث فيها حول آخر ما تصدر لحديث النشطاء، وتم تداوله بشكل كبير عبر المنصات الإعلامية المختلفة، ووسائل التواصل بوصفه بالفيديو المخل للآداب.