من هو سامي شرف وزوجته

من هو سامي شرف وزوجته ويكيبيديا

سامي شرف هو رئيس المخابرات الأسبق، وهو من الشخصيات المهمة في الدولة المصرية في عهد الرئيس المصري جمال عبد الناصر، وقد شغل أكثر من منصب خلال مسيرته المهنية،وسنستعرض معكم تفاصيله السيرة الذاتية على النحو التالي:

• الاسم: سامي شرف.
• يحمل الجنسية المصرية.
• قبول الدين الإسلامي.
• ولد في مصر الجديدة.
• تاريخ الميلاد: 20 أبريل 1929 م
• توفي في 23 يناير 2023 م
• مكان الوفاة: القاهرة.
• العمر عند الوفاة: 93 سنة.
• مؤسس جهاز المخابرات العامة المصرية.
• شغل عددًا كبيرًا من المناصب في مصر.
• خاض أكثر من حرب ومعركة مع الجيش المصري.

من هي زوجة سامي شرف؟

في سياق الحديث عن السيرة الذاتية والمعلومات الشخصية للوزير المصري الأسبق سامي شرف، كانت هناك عدة محاولات من قبل الإعلاميين في مصر والعالم العربي لمعرفة هوية زوجته في أكثر من فترة، ولكن كل المحاولات الذي قدمه الإعلاميون لم يوفقوا، لأنه كان يحتفظ في جانبه الشخصي والعائلي لنفسه، ولم يرافق زوجته أو أي من أفراد أسرته معه في المناسبات التي كان فيها حضورًا إعلاميًا.

اقرا ايضا: من هي زوجة داني نور اللبناني وكم مرة تزوج

المناصب التي شغلها سامي شرف

منذ بداية حياته المهنية في الخمسينيات من القرن الماضي وحتى وفاته، شغل سامي شرف عددًا كبيرًا من المناصب السياسية والعسكرية والإدارية المهمة في الدولة المصرية على النحو التالي:

• وزير المخابرات المصرية في عهد الرئيس جمال عبد الناصر.
• أمين عام رئيس الجمهورية جمال عبد الناصر.
• عضو مجلس قيادة ثورة 23 يوليو.
• وزير شؤون الرئاسة في عهد السادات.
• وزير الدولة المصري.
• عضو الحزب الاشتراكي العربي.
• عضو الحزب الناصري العربي الديمقراطي.

سبب وفاة سامي شرف

وفي حديثها عن سبب وفاة سامي شرف وزير المخابرات المصري الأسبق، أشارت مصادر الأسرة إلى أنه يعاني من مرض مزمن وتدهورت صحته بشكل كبير في الفترة الأخيرة ، ما دفع أفراد أسرته إلى الانتقال إليه إلى المستشفى لتلقي الرعاية الصحية على أفضل وجه، حيث تم إدخاله إلى غرفة العناية المركزة بالمستشفى لفحص الحالة الصحية الحرجة التي وصلت إليه، وانتهت بوفاته في 23 يناير 2023 م.

اقرا ايضا: من هو الشيخ حسن صالح سبب وفاة

سامي شرف اعتقل في الفترة التي كانت تمر فيها مصر بأزمة سياسية في عهد الرئيس محمد أنور السادات، لأنه كان أحد معارضي الساداتؤ  واعتقله الأمن المصري بأمر من السادات، وعمل بعد الاعتقال لاستكمال مسيرته التعليمية، إلا أن هناك عوامل حالت دون ذلك ، وأهمها المضايقات التي تعرض لها، كما قال، من قبل المحاضرين في الجامعة الأمريكية بالقاهرة.