أخر الأخبار

مقالة استقصاء بالوضع حول الاحساس والادراك

حاول حل المشكلة

مقالة استقصاء بالوضع حول الاحساس والادراك،اهلا بك عزيزي الزائر، سوف نطرح اليوم مقالة فريدة من نوعها، حيث سنوضح فيها الاستقصاء بالوضع، و ذلك حول الاحساس والادراك، فتابع معنا الشرح المبسط لهذه المقالة، التي سنسلط الضوء عليها عبر موقعنا موسوعة محتوى، تابعونا لمعرفة المزيد.

مقالة استقصاء بالوضع حول الاحساس والادراك

هل يمكن ان يكون الإدراك ناتج عن الكفاءة الذاتية أم أنه ناتج عن نظام الأشياء؟

عرض المشكلة: “مقدمة”: إذا اتفقنا على أن الإنسان يمتلك عقل يدرك، و له قلب يحب، وجسم يتحرك، فبهذه الطريقة يتماشى مع الأبعاد الثلاثة المعروفة للماضي والحاضر وكذلك المستقبل، ولأن الإدراك هو خاصية إنسانية، فهذا كونه معرفة عقلية معقدة ومتشابكة، وهذا ما أدى إلى الخلاف بين مجموعة الفلاسفة والمفكرين أيضاً، وذلك حول آلية الإدراك تخرج، سواء كانت مبنية على الموضوع أو تعود بأساسها إلى الموضوع، حيث كان السؤال كالتالي: ما هو المصدر الحقيقي للإدراك؟ و هل هو بسبب الذات أم انها تتحكم فيه الظروف الموضوعية؟

شا أيضاً:موكب الامير تحت الجسر اضف حرف

كيف تحاول حل المشكلة

الموقف الأول: وهو الوعي نتيجة الكفاءة الذاتية، حيث يعتقد أنصار النظرية العقلية أن العقل هو مصدر الإدراك، وتتبنى مجموعة من الفلاسفة مثل ديكارت هذا الرأي الآن.

  • بحيث اعتادوا على مجموعة من الحجج، كان أهمها: أن الفلاسفة العقلانيين قد فصلوا بين مفهومي “الإحساس والإدراك”.
  • والإحساس هو عمل فسيولوجي ينبع من كافة الحواس التي تتعلق بالشيء نفسه وبالتالي فهو خاص بالجسم.
  • وأما بالنسبة للإدراك فتعد الوظيفة العقلية السامية هي التي تخص العقل، وثم الإحساس أقل معرفة من الإدراك.
  • لأن المعرفة الناتجة عن الحواس هي معرفة ضمنية، ومثل ما نراه بالعين المجردة فقط.. مثل رؤية عصا مغمورة في الماء، فيبدو وكأنها كانت مكسورة،الآن يقول: يدرك الشيء نفسه.

شاهد أيضا: مقالة مقارنة بين التفكير العلمي والتفكير الفلسفي

إلى هنا نكون قد وصلنا لنهاية مقالنا لليوم، والذي تحدثنا فيه عن مقالة استقصاء بالوضع حول الاحساس والادراك، كما بينا فيه كيف تحاول حل المشكلة، قدمنا لكم هذه المعلومات عبر موقعنا موسوعة محتواك، زورونا لكل جديد.

زر الذهاب إلى الأعلى