سبب اعفاء الدكتور عواد بن صالح بن عبدالله العواد
من هو الدكتور عواد بن صالح العواد
سبب اعفاء الدكتور عواد بن صالح بن عبدالله العواد، صدر
#أمر_ملكي: يقرر بأن يُعفى معالي الدكتور عواد بن صالح بن عبدالله العواد رئيس هيئة حقوق الإنسان من منصبه، وتُعيّن الدكتورة هلا بنت مزيد بن محمد التويجري رئيساً لهيئة حقوق الإنسان بمرتبة وزير، و تم تصدير هذا الأمر للجهات المختصة، و أمر بتنفيذه، و ذلك أمر من معالي الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود، و غي مقالنا هذا سوف نتعرف على، سبب اعفاء الدكتور عواد بن صالح بن عبدالله العواد، و بعض المعلومات الأخرى حول هذا الموضوع، من خلال موقعنا محتواك، تابعونا لمزيد من التفاصيل.
سبب اعفاء الدكتور عواد بن صالح بن عبدالله العواد
صدر مرسوم ملكي يقضي ب اعفاء الدكتور عواد بن صالح من منصبه، و تعيين ابنته الدكتورة هلا بنت مزيد رئيسة لهيئة حقوق الإنسان برتبة وزير، و هو كالتالي، :
- #أمر_ملكي: يُعفى معالي الدكتور عواد بن صالح بن عبدالله العواد رئيس هيئة حقوق الإنسان من منصبه، وتُعيّن الدكتورة هلا بنت مزيد بن محمد التويجري رئيساً لهيئة حقوق الإنسان بمرتبة وزير.
و أما السبب حول اعفاء الدكتور عواد بن صالح بن عبدالله العواد من منصبه هو، لم يعرف حتى الآن سبب إعفاءه من منصبه.
من هو الدكتور عواد بن صالح العواد
إن عواد بن صالح العواد هو واحد من الشخصيات الهامة، في المملكة العربية السعودية، وقد تولى العديد من المناصب السيادية، في المملكة،و أدى بها الوظائف المطلوبة على الوجه المطلوب، ومنها وزارة الثقافة والإعلام، و عواد بن صالح العواد واحد من الشخصيات الناجحة التي أثرت بشكل واضح وكبير في تاريخ البلاد السعودية وساهم في تطورها.
المناصب التي شغلها عواد بن صالح العواد
شغل السيد عواد بن صالح العواد العديد من المناصب الهامة، و التي ساهمت في نجاح وتطور المملكة العربية السعودية، و التي عملت على بناءها، ومن المناصب التي شغلها عواد بن صالح العواد هي:
- رئيس المركز التنافسي الوطني.
- مشرف على مشروع 10*10
- وكيل في محافظة الهيئة العامة للاستثمار.
- مستشار في الديوان الأميري الخاص.
وفي نهاية مقالنا نكون قد تحدثنا عن سبب اعفاء الدكتور عواد بن صالح بن عبدالله العواد، وتحدثنا كذلك عن من هو الدكتور عواد بن صالح العواد، و ذكرنا كذلك ما هي المناصب التي شغلها عواد بن صالح العواد، إلى هنا نكون قد أنهينا مقالنا عبر موقع محتواك، و أشكرك عزيزي القارئ على متابعة القراءة، وأسعد الله أوقاتكم بكل خير.
